Description

أكمل يوسف العام الثاني من عمره وقد أذاقنا بكاءه الويلات ودمر أعصابنا أنا وأبوه الذي اقترحت عليه هذا الأمر بعد أن سمعته من جارة لي مرت

بالتجربة ذاتها وأتت ثمارها معها.

رفض في البداية، لكن تحت إلحاحي وافق، وبالفعل ألقاه في مبنى قديم كانت تُستخدم ساحته الخارجية كمقلب لتجميع القمامة. وأثناء ذلك هجم عليه كلب ضال ليولي الأدبار هاربًا خوفاً منه تاركاً يوسف وحده. وحين شعر أنه في أمان لام نفسه وعاتبها على جبنه وكيف يترك وليدة هكذا عاد مسرعًا، ووجد يوسف في السلة كما هو لكنه كان مختلفا”.

Reviews (0)
Shipping & Delivery